قضية سيلبابي كانت ستمر مرور الكرام الو لا يقظة رئيس الجمهورية
تابعنا ما وقع في ولا ية كيدي ماغا علي موقع التواصل الإجتماعي للتي حركها الحدث للذي تمت مشاركة بكثرة علي نطاق واسع لبشاعته وعدم انسانية من قاموا بهذا الفعل الم يدركوا انهم في ظل وجود دولة وسلطة إدارية وأمنية الها نظم وقوانين تجعل الكل مقيد بها ولا ينبغي أن يتحرك وفق هواه
ومبتغاه
والادهى والامر ان الحدث وقع في ولاية جهوية الها سلطة إدارية وأمنية و في حوزتها الترابية بدون ان تحرك ساكنا غير مدركة ان الامر كان لا قدر الله في ظل الإشعاعات والتكهنات
إن يأدي إلي ماهو أبشع منه
خاصة إن تعلق الامر بنبش القبور للذي لا شك أنه ان كان ضرورة لابد من اجراءات إدارية وقانونية من تخصص الإدارة والقضاء
الكن الإدارة كانت غائبة عن الحدث هي وكل مرافقها التابعة الها
في ظل هذا الغياب إنتشر الحدث كإنتشار النار في الهشيم في فوضوية عارمة حتى وصل إلي رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وما إن وصل إليه حتى بادر إلي إجراءات صارمة تمثلت في إقالة جماعية الكل السلطات سواء الإدارية منها والأمنية والعسكرية كردة فعل علي عدم تحركهم٢وتصرفهم في الوقت المناسب ردأ الهذا الحدث لاقت ردة الفعل السريعة لرئيس الجمهورية قبولا منقطع النظير ومباركة من الدن الرأي العام حفظ الماء وجه البلد وتطمئن الوضع كما انه تبع ذاك الإجراء بحتريات وتحقيقات
أمنية في سبيل اكشف تفاصيل الجريمة الا إنسانية
وهذا ان دل علي شيئ يدل عن عدم رضى رئيس الجمهورية عن هذا التصرف الهمجي للذي الم يجد الإدارة في الوضع المناسب كما انه ينبئ عن حرصه علي مبدا تطبيق الصرامة في من يعجز عن القيام بواجبه العمل ومادعوة للولاة اليوم في القصر الرئاسي الا تأكيدا الذلك
لك التحية سيادة الرئيس
الكن يد واحد ما اتصفك الديك الارادة للإصلاح الكن لا عون لك من الحاشية