ليس هذا عهد بيع المستشفيات، بل عهد استرجاع كفاءة الصحة العمومية ..
هذا عهد مجانية الإنعاش والاستعجالات،
هذا عهد التكفل الإنساني والفوري بضحايا حوادث السير،
هذا عهد الرفع الداخلي المجاني بين المستشفيات،
وعهد التأمين الصحي المجاني لفائدة مئات الآلاف من المواطنين الذين طال انتظار إنصافهم.
هذا عهد الاهتمام الحقيقي بأصحاب الأمراض المزمنة،
هذا عهد بناء وتطوير وتجهيز المراكز الإستشفائية بأحدث المعدات،
وعهد دعم الكوادر الصحية وتكوينها وتحفيزها باعتبارها العمود الفقري للمنظومة…
ومن يروج لبيع المستشفيات في هذا العهد، فقد جهل الحقيقة أو يسعى لتشويهها.
هذا زمن استرجاع الثقة في الصحة العمومية، لا زمن التفريط فيها. كفاكم مغالطات وتضليلا…
الشعب يرى، يتابع، يميز ويحاسب.
النائب البرلماني محمد المصطفى..