رئيس حزب الإنصاف في اقلام الكتاب / المختار اعبيد
عندما تم إختيار الوزير السابق سيد احمد ولد محمد رئيسا لحزب الإنصاف الذراع السياسي للحكومة بدأت الأبواق تشتغل على تشويه صورة كفاءة وطنية وشخصية اجماع خدم بكل إخلاص و مهنية و كفاءة البرنامج السياسي لصاحب الفخامة محمد ولد الشيخ الغزواني من نافذة الإسكان وقد اسهم بشكل كبير في نجاح إدارة الحملة الرئاسية وقد أثبتت المعطيات ذلك إنطلاقا من رؤية شخصية وطنية جامعة، تجاوز الحدود الضيقة ولم تعد ثقافة الوصف المنحط و التعبير و التمييز تغير شيئا في سير القافلة وهي عصابة منظمة و مهندسة من طرف عصابات ظلت تستغل آلام الضعفاء و المساكين من أجل اغراض شخصية، وهو حافز يحرك صاحب المعالي رئيس حزب الإنصاف أن يكون شوكة في حلق اعداء التعايش معا و سوف يبقي أحد اهم رجالات المرحلة الحالية و القادمة وفق ما يرى أن تكون عليه موريتانيا