شهادة في حق الوجيه احمدو عثمان
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ،
انطلاقا من قوله صلى الله عليه وسلم (من لا يشكر الناس لايشكر الله )وعرفانا منا بما قدمه _ويقدمه_ الرمز السياسي البارز والوجيه احمدو ول عثمان لمجتمعنا والمنطقة عموما فإننا نسجل النقاط التالية:
أولا:
نجدد شكرنا التام وإشادتنا القوية بهذا الجهد الجبار والدور البارز والعمل الدؤوب الذي يقوم به أحمدو ول عثمان من أجل المصلحة العامة للساكنة..
إن كل كلمات الشكر والتقدير لاتفي بحقكم ولاتقارب حجم سعيكم وعطائكم..
لقد أثبتم انكم على قدر المسؤولية وأنكم من خيرة شباب المنطقه سياسيي (خُلُقا وتواضعا وحرصا على تقديم المستطاع .. ) الي المقاطعة
فاقبلوا منا أسمى عبارات الشكر و الثناء التي لاتفي بحقكم_قطعا_ لكنها تُعبر لكم عن مدى افتخارنا بعملكم وجهدكم وماتقومون به من دور رياديٍ ناجح.. فشكرا ثم شكرا ثم شكرا
ثانيا:
نطالب الجهات الرسمية وحزب الإنصاف بالقيام بلفتة كريمة ومكافأة فعلية تناسب دور إسَلْمُ وتنزله المكانة اللائقة به محليا وجهويا،
فا احمدو-كما هو معلوم- من أبرز الشباب المقاطعه لأكبر تحالف -في مقاطعة ركيز لدعم فخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني، وهو حريص علي مشاكل ساكنه،وعلاوة على كل ذلك؛ فهو المعروف لدى ساكنة مقاطعة ركيز والقرى والأرياف التابعة لها _بأنه رجل حَلِٓ المشاكل وفضِٓ النزاعات وإرساء دعائمِ الأخوة بين كل الفرقاء،
الأمر الذي جعله يُحظى باحترامِ وتقديرِ مُجْملِ الساكنة المحلية للمقاطعة،
،
ومن تجليات تعلق الساكنة بإ احمدوا فقد أجمعت قرى عديدة مثل “بكمون و القري المجاور ” .. على تقديمهم لي شاب احمدو ول عثمان واعتباره الشخصية السياسية الأمينة التي تستطيع أن تتولى شؤونهم الداخلية والخارجية وتمثلهم أحسن تمثيل،
ختاما؛
_ نتمنى أن ينال بياننا هذا صداه، وأن يجد آذانا صاغية تتفاعل معه بشكل يليق بانفتاح فخامة رئيس الجمهورية وإنصاف حزب الإنصاف،
_ نشير إلى أن هذا البيان ليس من التطبيل السياسي المدفوع الثمن فا احمدو لايَشتري الناسَ ولايُتاجر بالسياسة، ونحن لسنا سلعة رخيصة تباع وتشترى ،والحق أن هذه مجرد وقائع حية وآمال ساكنةِ منطقةٍ معينةٍ ترفعها إلى الرأي العام وترجوا من الجهات الرسمية أن تنظر إليها بعين الاعتبار.